يحظى الكثير من العاملين اليوم برفاهية العمل خارج المكاتب التقليدية، بدون التقيد ببيئة العمل الرسمية وساعات الدوام المتشددة، وبالاستفادة من مجال أكبر من المرونة وشروط العمل المريحة.
إلا أن العمل من المنزل يأتي مع تحدياته، مما يجعل الخيار حول أين تعمل تحديداً هو خيار يستحق التقييم. لهذا نحاول استعراض بعض الإيجابيات والسلبيات لثلاثة خيارات: المنزل، المقهى، ومساحة العمل المشتركة.
More people today are having the luxury of working outside traditional offices, getting rid of formal environments and strict hours and shifting towards more flexible and casual work settings.
But working from home comes with its own challenges, making the choice of where to actually work a decision worth evaluating. That's why we bring to you the pros and cons of three common alternatives that you might consider: Home, Coffee Shop, or a Coworking Space?
حظي مفهوم "العمل المشترك" في السنوات الماضية بالكثير من الاهتمام، وأصبح لرواد العمل وممتهني العمل المستقل مكان يمكنهم دعوته ب"المكتب"، كما عمدت الكثير من الشركات الكبيرة إلى استئجار مكاتب ضمن مساحات العمل المشترك لموظفيها في الدول الأخرى، إضافة للجوء الكثير من المشاريع الصغيرة والناشئة لاعتماد هذه المساحات كعنوان دائم لعملها.
The idea of Co-working spaces is still new to Syria, even though the number of co-working spaces has exceeded 20,000 globally.
The question is: What is the benefit that people get by working in a co-working space? Why did the concept catch on in the first place? And why do people keep going there?
يٌعتبر مفهوم مساحات العمل المشتركة مفهوماً جديداً في سورية, على الرغم من أن عدد مساحات العمل في العالم قد تجاوز الـ 20,000 مساحة. ودائماً ما يتوارد إلى الذهن عدة تساؤلات حول هذا الأمر، ما الفائدة التي يحصل عليها الاشخاص عند العمل من المساحات المشتركة؟، ولماذا ازدهر هذه المفهوم في العالم أساساً؟ ولماذا يرتادها المزيد من الأشخاص باستمرار؟
